لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم
ل ا ي ن ه اك م الل ه ع ن ال ذ ين ل م ي ق ات ل وك م ف ي الد ين و ل م ي خ ر ج وك م م ن د ي ار ك م أ ن ت ب ر وه م و ت ق س ط وا إ ل ي ه م إ ن الل ه ي ح ب ال م ق س ط ين 8 إ ن م ا.
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم. وتعدلوا فيهم بإحسانكم. لا حرج من الإحسان إلى غير المسلمين بشرط ألا يكونوا معروفين بعداء المسلمين أو مساعدة أعدائنا علينا قال الله تعالى. لا ي ن ه اك م الل ه ع ن ال ذ ين ل م ي ق ات ل وك م ف ي الد ين من أهل مكة و ل م ي خ ر ج وك م م ن د ي ار ك م أ ن ت ب ر وه م و ت ق س ط وا إ ل ي ه م يقول. تفسير قوله تعالى لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم وددت أن أطرح سؤالا حول هذه الآية الكريمة لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم.
تحسنوا إليهم وتقسطوا إليهم أي.